tag:blogger.com,1999:blog-13974808133060065272024-03-19T06:23:09.745+02:00I DO NOT FEEL FORTYFOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.comBlogger38125tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-62273480988552492312010-12-02T18:50:00.004+02:002010-12-02T19:08:29.369+02:00لكل عمله وجهين<span style="font-size:130%;"></span><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjUqU0WbQssunBJGer_z5zWi5yY_XHPZwBNrk7ToZXiGC5xyHS_2Saej-vcE7O_DmsxOWiTOwj_74WrmnlzHznlan6pSCPrcgc69oC1uPYbjpX0FLaCdMg9A06XMZMhqgJOTsytt5G6xKA/s1600/item46530.gif"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; DISPLAY: block; HEIGHT: 300px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5546132096834535714" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjUqU0WbQssunBJGer_z5zWi5yY_XHPZwBNrk7ToZXiGC5xyHS_2Saej-vcE7O_DmsxOWiTOwj_74WrmnlzHznlan6pSCPrcgc69oC1uPYbjpX0FLaCdMg9A06XMZMhqgJOTsytt5G6xKA/s400/item46530.gif" /></a><br /><p align="center"><br /><span style="font-size:130%;"><br />فى ليلة رأس السنة، جلس أمام مكتبه، وأمسك بقلمه وكتب</span><span style="font-size:130%;"> </span></p><br /><p align="center"><span style="font-size:130%;">. فى السنة الماضية، أجريت عملية ازالة المرارة ولازمت الفراش عدة شهور </span></p><span style="font-size:130%;"><p align="center"><br />. وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتى المهمة فى دار النشر الكبرى التى ظللت أعمل بها ثلاثين عاما.<br /></p><p align="center">. وتوفى والدى</p><p align="center"><br />. ورسب ابنى فى بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب اصابته فى حادث سيارة.<br /></p><p align="center">وفى نهاية الصفحة كتب: يا لها من سنة سيئة<br /></p><br /><div align="center">ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده، فأقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب، فتركت الغرفة بهدوء.<br />وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التى سبق أن كتبها زوجها .<br /><br />وتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها<br /><br />. فى السنة الماضية، شفيت من الآم المرارة التى عذبتك سنوات طويلة. </div><br /><div align="center"><br />. وبلغت الستين وانت فى تمام الصحة وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد ان تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم </div><br /><div align="center"><br />. وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير ان يسبب لأحد أى متاعب، وتوفى فى هدوء بغير ان يتألم </div><br /><div align="center"><br />. ونجا ابنك من الموت فى حادث السيارة وشفى بغير أيه عاهات او مضاعفات<br /><br />وختمت الزوجة عبارتها قائلة: يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيئ </span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-88690892444458070732010-10-03T19:10:00.003+02:002010-10-03T19:38:09.030+02:00العذاب ليس له طبقه<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiLMSfMDNAS1sB6lLtAEJ0Ktc9vu6HFjm6L0U57teqxZ6Yj7r12KrZOwn4pONop_AUI4gcNIFD6f_LJtHbvWIv5xnbud6p0eJzNHwYvzTR-nJvkcRwxH4QqDdej90TAMRvdpUA8yAEAvRg/s1600/990491.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; DISPLAY: block; HEIGHT: 274px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5523875275136792082" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiLMSfMDNAS1sB6lLtAEJ0Ktc9vu6HFjm6L0U57teqxZ6Yj7r12KrZOwn4pONop_AUI4gcNIFD6f_LJtHbvWIv5xnbud6p0eJzNHwYvzTR-nJvkcRwxH4QqDdej90TAMRvdpUA8yAEAvRg/s400/990491.jpg" /></a><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#ff0000;">(من روائع الدكتور مصطفى محمود رحمه الله</span>)</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">الذي يسكن في أعماق الصحراء يشكو مر الشكوى لأنه لا يجد الماء الصالح للشرب.<br />و ساكن الزمالك الذي يجد الماء و النور و السخان و التكييف و التليفون و التليفيزيون لو استمعت إليه لوجدته يشكو مر الشكوى هو الآخر من سوء الهضم و السكر و الضغط<br />و المليونير ساكن باريس الذي يجد كل ما يحلم به، يشكو الكآبة و الخوف من الأماكن المغلقة و الوسواس و الأرق و القلق.<br />و الذي أعطاه الله الصحة و المال و الزوجة الجميلة يشك في زوجته الجميلة و لا يعرف طعم الراحة.<br />و الرجل الناجح المشهور النجم الذي حالفه الحظ في كل شيء و انتصر في كل معركة لم يستطع أن ينتصر على ضعفه و خضوعه للمخدر فأدمن الكوكايين و انتهى إلى الدمار<br />و الملك الذي يملك الأقدار و المصائر و الرقاب تراه عبدا لشهوته خادما لأطماعه ذليلا لنزواته.<br />و بطل المصارعة أصابه تضخم في القلب نتيجة تضخم في العضلات.<br />كلنا نخرج من الدنيا بحظوظ متقاربة برغم ما يبدو في الظاهر من بعد الفوارق.<br />و برغم غنى الأغنياء و فقر الفقراء فمحصولهم النهائي من السعادة و الشقاء الدنيوي متقارب.<br />فالله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسر بقدر ما يعسر.. و لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه و لرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية.. و لما شعر بحسد و لا بحقد و لا بزهو و لا بغرور.<br />إنما هذه القصور و الجواهر و الحلي و اللآلئ مجرد ديكور خارجي من ورق اللعب.. و في داخل القلوب التي ترقد فيها تسكن الحسرات و الآهات الملتاعة.<br />و الحاسدون و الحاقدون و المغترون و الفرحون مخدوعون في الظواهر غافلون عن الحقائق.<br />و لو أدرك السارق هذا الإدراك لما سرق و لو أدركه القاتل لما قتل و لو عرفه الكذاب لما كذب.<br />و لو علمناه حق العلم لطلبنا الدنيا بعزة الأنفس و لسعينا في العيش بالضمير و لتعاشرنا بالفضيلة فلا غالب في الدنيا و لا مغلوب في الحقيقة . والحظوظ كما قلنا متقاربة في باطن الأمر و محصولنا من الشقاء و السعادة متقارب برغم الفوارق الظاهرة بين الطبقات.. فالعذاب ليس له طبقة و إنما هو قاسم مشترك بين الكل.. يتجرع منه كل واحد كأسا وافية ثم في النهاية تتساوى الكؤوس برغم اختلاف المناظر و تباين الدرجات و الهيئات<br />و ليس اختلاف نفوسنا هو اختلاف سعادة و شقاء و إنما اختلاف مواقف.. فهناك نفس تعلو على شقائها و تتجاوزه و ترى فيه الحكمة و العبرة و تلك نفوس مستنيرة ترى العدل و الجمال في كل شيء و تحب الخالق في كل أفعاله.. و هناك نفوس تمضغ شقاءها و تجتره و تحوله إلى حقد أسود و حسد أكال.. و تلك هي النفوس المظلمة الكافرة بخالقها المتمردة على أفعاله.<br />و كل نفس تمهد بموقفها لمصيرها النهائي في العالم الآخر.. حيث يكون الشقاء الحقيقي.. أو السعادة الحقيقية.. فأهل الرضا إلى النعيم و أهل الحقد إلى الجحيم.<br />أما الدنيا فليس فيها نعيم و لا جحيم إلا بحكم الظاهر فقط بينما في الحقيقة تتساوى الكؤوس التي يتجرعها الكل.. و الكل في تعب.<br />إنما الدنيا امتحان لإبراز المواقف.. فما اختلفت النفوس إلا بمواقفها و ما تفاضلت إلا بمواقفها.<br />و ليس بالشقاء و النعيم اختلفت و لا بالحظوظ المتفاوتة تفاضلت و لا بما يبدو على الوجوه من ضحك و بكاء تنوعت.<br />فذلك هو المسرح الظاهر الخادع.<br />و تلك هي لبسة الديكور و الثياب التنكرية التي يرتديها الأبطال حيث يبدو أحدنا ملكا والآخر صعلوكا و حيث يتفاوت أمامنا المتخم و المحروم.<br />أما وراء الكواليس.<br />أما على مسرح القلوب.<br />أما في كوامن الأسرار و على مسرح الحق و الحقيقة..<br />فلا يوجد ظالم و لا مظلوم و لا متخم و لا محروم.. و إنما عدل مطلق و استحقاق نزيه يجري على سنن ثابتة لا تتخلف حيث يمد الله يد السلوى الخفية<br />يحنو بها على المحروم<br />و ينير بها ضمائر العميان<br />و يلاطف أهل المسكنة<br />و يؤنس الأيتام و المتوحدين في الخلوات<br />و يعوض الصابرين حلاوة في قلوبهم..<br />ثم يميل بيد القبض و الخفض<br />فيطمس على بصائر المترفين<br />و يوهن قلوب المتخمين<br />و يؤرق عيون الظالمين<br />و يرهل أبدان المسرفين..<br />و تلك هي الرياح الخفية المنذرة التي تهب من الجحيم و النسمات المبشرة التي تأتي من الجنة.. و المقدمات التي تسبق اليوم الموعود.. يوم تنكشف الأستار و تهتك الحجب و تفترق المصائر إلى شقاء حق و إلى نعيم حق.. يوم لا تنفع معذرة.. و لا تجدي تذكرة.<br />و أهل الحكمة في راحة لأنهم أدركوا هذا بعقولهم<br />و أهل الله في راحة لأنهم أسلموا إلى الله في ثقة و قبلوا ما يجريه عليهم و رأوا في أفعاله عدلا مطلقا<br />دون ان يتعبوا عقولهم فأراحو عقولهم أيضا،<br />فجمعوا لأنفسهم بين الراحتين راحة القلب و راحة العقل فأثمرت الراحتان راحة ثالثة هي راحة البدن..<br />بينما شقى أصحاب العقول بمجادلاتهم.<br />أما أهل الغفلة و هم الأغلبية الغالبة فمازالوا<br />يقتل بعضهم بعضا من أجل اللقمة و المرأة و الدرهم و فدان الأرض،<br />ثم لا يجمعون شيئا إلا<br />مزيدا من الهموم<br />و أحمالا من الخطايا<br />و ظمأً لا يرتوي<br />و جوعا لا يشبع.<br /><span style="color:#ff0000;">فانظر من أي طائفة من هؤلاء أنت.. و اغلق عليك بابك و ابك على خطيئتك</span><br /><br /><br /><br /><br /></div></span>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-10673948791717387412010-08-05T21:50:00.007+03:002010-08-06T10:43:23.573+03:00تشرب بيره و لا ويسكى يا شيخ<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiYiofjiUAZUl5TbHV4g1-64tcMUqtmiMNoQFSjILFMQuZ2MkdDj3TZf0vT5n-RmUepgI2MB32pOyaKyDJWAjIj3mkK_nVdXoSLA_5J9MeEF3lCbwKF43KxO7CjYKoF6HpAQwXx59for5s/s1600/google-tv-ads.png"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 274px; DISPLAY: block; HEIGHT: 268px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5502004979635241138" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiYiofjiUAZUl5TbHV4g1-64tcMUqtmiMNoQFSjILFMQuZ2MkdDj3TZf0vT5n-RmUepgI2MB32pOyaKyDJWAjIj3mkK_nVdXoSLA_5J9MeEF3lCbwKF43KxO7CjYKoF6HpAQwXx59for5s/s400/google-tv-ads.png" /></a><br /><div align="center"><br /><span style="font-size:130%;"><strong>بقلم د. مصطفى محمود - رحمه الله<br /><br /><br />ماذا تفعل لو زارك ضيف متدين فى بيتك؟ ..ربما لا تكون أنت متدينا بالمعنى المتعارف عليه فى مجتمعنا...ربما تكون غير ملتزم بالصلاة فى المسجد..أو صيام النوافل..بل ربما لاتكون لك أية علاقة بالدين على الإطلاق وربما لم تصم أو تصل منذ سنوات...بل ربما تكون لك ديانة أخري غير ديانة هذا الضيف المتدين و لك رؤية أخرى فى الحياة قد تتعارض مع منهج حياة هذا الضيف<br /><br />كل هذا لا يهم!..لأن ذلك لن يثنيك عن إكرام الضيف ومحاولة عدم جرح مشاعره أو معتقداته، على الأقل فى الفترة التى سيزورك فيها..ستحاول أن تجعل زيارته سهلة عليه وعليك وستحاول أن تبحث عن أرضية مشتركة للحديث وقضاء الوقت معه<br /><br />لا يهم كم المشاكل التى تعكر صفو حياتك فكل الضغوط النفسية لن تمنعك أن تبتسم فى وجهه...ولا يهم حجم الديون التى ربما تكون غارقا فيها فهى لن تمنعك من تقديم واجب الضيافة و لو بكوب من الشاي...المحصلة أنك ستقدم للضيف ما يرضيه هو..من وجهة نظره هو و ليس ما يرضيك أنت...و حتى إذا كنت لا تريد أن تكرمه فأضعف الإيمان أن لا تؤذي مشاعره بأشياء تتعارض مع قيمه ومبادئه حتى إذا كنت لا تشاركه هذه القيم...فإكرام الضيف واجب<br /><br />الغير معقول و الذي قد تعتقد أنه جنون هو موقف أحد أصدقائي الغير متدينين حين زاره شيخ متدين فى بيته ... فما أن دخل ذلك الشيخ بيت صديقي حتى قام صديقي و قال للشيخ : "سأثبت لك أنى احتفل بقدومك وزيارتك الطاهرة .. فقط أعطني دقيقة" ..إبتسم الشيخ الأسمر الذي يشع وجهه نورا وقد جلس فى غرفة الضيوف مسبحاً ... ولكن ابتسامة الشيخ الرقيقة ما لبثت أن تحولت لفم مفتوح (على البحري) من الذهول ... فلقد رأى صديقي يدخل عليه وفى يده زجاجة من الخمر ويحمل على كتفه سماعات ضخمة تخرج منها موسيقى صاخبة لفرقة من فرق عبدة الشيطان .. ووقف صديقي فى منتصف الغرفة يرقص احتفالا بزيارة الشيخ ثم مال على الشيخ قائلا : (هلت) أنوارك...تشرب بيرة ولا ويسكي يا شيخ إن شاء الله؟<br /><br />الشيخ هو شهر رمضان وصديقي الغير متدين هو الإعلام العربي الذي نحسن به الظن معتبرين أنه أراد أن يحتفل بقدوم شهر رمضان المبارك (بغشامة) فوضعنا جميعا فى موقف لا نحسد عليه<br /><br /><span style="color:#ff0000;">:ملحوظة<br />الكلام ده كتبه مصطفى محمود أيام ماكان "الإعلام العربي" عبارة عن القناة الأولى المصرية ! ..طب لو كان عايش بيننا دلوقتي كان كتب إيه؟؟<br /></span></strong></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-90096265888853642622010-05-28T09:49:00.002+03:002010-05-28T10:43:24.765+03:00المرأة و المحمول<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhcBR8uVsbdXxBxdHj7hojhyphenhyphenqgxvJEarMlnz2W7BHx3eSpxDlZpp74L8UbqheUgCVWzkAW4nMUGuWicO8n7KIl2N3kUukLoQhlWrc0FJVgBDyZ_Zb95CHT50VL-fGdsXCf0Ls4DgKO1UpU/s1600/imagesCAURUE9Y.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 126px; DISPLAY: block; HEIGHT: 123px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5476222963344984354" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhcBR8uVsbdXxBxdHj7hojhyphenhyphenqgxvJEarMlnz2W7BHx3eSpxDlZpp74L8UbqheUgCVWzkAW4nMUGuWicO8n7KIl2N3kUukLoQhlWrc0FJVgBDyZ_Zb95CHT50VL-fGdsXCf0Ls4DgKO1UpU/s400/imagesCAURUE9Y.jpg" /></a><br /><div align="center"><br /><span style="font-size:130%;"><strong>أوجه التشابه بين شيئين<br /></strong></span><span style="font-size:130%;"><strong>المرأة والمحمول </strong></span></div><span style="font-size:130%;"><strong><br /><div align="center"><br />الأثنان يسببا الصداع للرأس<br />موديلاتهما كثيرة ومغرية<br />فواتيرهما عديدة ومكلفة<br />دائماً يرنان ويزنان<br />كثيرا الكلام<br />الجيل الأحدث من كل منهما أجمل لكنه أغلى<br />ذاكرة الأثنين قوية جداً<br /><br />ولكن يوجد خاصيتان متوفرتان في الجوال دون المرأة وهما </div><br /><div align="center"><br />يمكنك أن تضع الجوال على الصامت<br />لكن المرأة : لا لا لا<br />من الممكن أن تنتهي بطارية الجوال<br />لكن المرأة : لا لا لا<br /></div></strong></span>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-6158006223141735922010-04-28T20:41:00.004+02:002010-04-28T21:33:31.050+02:00الغربه - منقول<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgmPzLGCNBy2kqpLK_H58H3zZO-UFeI8zrs-UW6VTfaQdBMXT-H7hEVrN_KxEHTG8vQW0Y6smuxSzmhVhgVhksWS21L0gMfoxrc163P0F5wWr2_Fuut2ri6D2-bRkUieVBFilJvuWh3JOk/s1600/b73.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 256px; DISPLAY: block; HEIGHT: 233px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5465273392282088930" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgmPzLGCNBy2kqpLK_H58H3zZO-UFeI8zrs-UW6VTfaQdBMXT-H7hEVrN_KxEHTG8vQW0Y6smuxSzmhVhgVhksWS21L0gMfoxrc163P0F5wWr2_Fuut2ri6D2-bRkUieVBFilJvuWh3JOk/s400/b73.jpg" /></a><br /><div align="center"><br /><strong><span style="font-size:130%;">مهما طالت سنين الغربة بالمغتربين، فإنهم يظلون يعتقدون أن غربتهم عن أوطانهم مؤقتة، ولا بد من العودة إلى مرابع </span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">الصبا والشباب يوماً ما للاستمتاع بالحياة، وكأنما أعوام الغربة جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">لاشك أنه شعور وطني جميل، لكنه أقرب إلى الكذب على النفس وتعليلها بالآمال الزائفة منه إلى الحقيقة.<br />فكم من المغتربين قضوا نحبهم في بلاد الغربة وهم يرنون للعودة إلى قراهم وبلداتهم القديمة<br />حتى غزا الشيب رأسه دون أن يعود في النهاية، ودون أن يستمتع بحياة الاغتراب<br />وكم منهم ظل يؤجل العودة إلى مسقط الرأس<br /><br />وكم منهم قاسى وعانى الأمرّين، وحرم نفسه من ملذات الحياة خارج الوطن كي يوفر الدريهمات التي جمعها كي يتمتع بها بعد العودة إلى دياره، ثم طالت به الغربة وانقضت السنون، وهو مستمر في تقتيره ومعاناته وانتظاره، على أمل التمتع مستقبلاً في ربوع الوطن، كما لو أنه قادر على تعويض الزمان<br /><br />وكم من المغتربين عادوا فعلاً بعد طول غياب، لكن لا ليستمتعوا بما جنوه من أرزاق في ديار الغربة، بل لينتقلوا إلى رحمة ربهم بعد عودتهم إلى بلادهم بقليل، وكأن الموت كان ذلك المستقبل الذي كانوا يرنون إليه<br />لقد رهنوا القسم الأكبر من حياتهم لمستقبل ربما يأتي، وربما لا يأتي أبداً، وهو الاحتمال الارجح<br /><br />لقد عرفت أناساً كثيرين تركوا بلدانهم وشدوا الرحال إلى بلاد الغربة لتحسين أحوالهم المعيشية.<br />وكم كنت أتعجب من أولئك الذين كانوا يعيشون عيشة البؤساء لسنوات وسنوات بعيداً عن أوطانهم، رغم يسر الحال نسبياً، وذلك بحجة أن الأموال التي جمعوها في بلدان الاغتراب يجب أن لا تمسها الأيدي لأنها مرصودة للعيش والاستمتاع في الوطن<br /><br />لقد شاهدت أشخاصاً يعيشون في بيوت معدمة، ولو سألتهم لماذا لا يغيرون أثاث المنزل المهترئ فأجابوك بأننا مغتربون، وهذا البلد ليس بلدنا، فلماذا نضيّع فيه فلوسنا، وكأنهم سيعيشون أكثر من عمر وأكثر من حياة<br /></span></strong><strong><span style="font-size:130%;">ولا يقتصر الأمر على المغتربين البسطاء، بل يطال أيضاً الأغنياء منهم</span></strong></div><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">.<br />فكم أضحكني أحد الأثرياء قبل فترة عندما قال إنه لا يستمتع كثيراً بفيلته الفخمة وحديقته الغنــّاء في بلاد الغربة، رغم أنها قطعة من الجنة، والسبب هو أنه يوفر بهجته واستمتاعه للفيلا والحديقة اللتين سيبنيهما في بلده بعد العودة، على مبدأ أن المــُلك الذي ليس في بلدك لا هو لك ولا لولدك<br />وقد عرفت مغترباً أمضى زهرة شبابه في أمريكا اللاتينية، ولما عاد إلى الوطن بنا قصراً منيفاً، لكنه فارق الحياة قبل أن ينتهي تأثيث القصر بيوم </span></strong></div><strong><span style="font-size:130%;"><br /><div align="center"><br />كم يذكــّرني بعض المغتربين الذين يؤجلون سعادتم إلى المستقبل، كم يذكــّرونني بسذاجتي أيام الصغر، فذات مرة كنت استمع إلى أغنية كنا نحبها كثيرا أنا وأخوتي في ذلك الوقت، فلما سمعتها في الراديو ذات يوم، قمت على الفور بإطفاء الراديو حتى يأتي أشقائي ويستمعون معي إليها، ظناً مني أن الأغنية ستبقى تنتظرنا داخل الراديو حتى نفتحه ثانية<br />ولما عاد أخي أسرعت إلى المذياع كي نسمع الأغنية سوية، فإذا بنشرة أخبار<br /><br />إن حال الكثير من المغتربين أشبه بحال ذلك المخلوق الذي وضعوا له على عرنين أنفه شيئاً من دسم الزبدة، فتصور أن رائحة الزبدة تأتي إليه من بعيد أمامه، فأخذ يسعى إلى مصدرها، وهو غير مدرك أنها تفوح من رأس أنفه، فيتوه في تجواله وتفتيشه، لأنه يتقصى عن شيء لا وجود له في العالم الخارجي، بل هو قريب منه<br /><br />وهكذا حال المغتربين الذين يهرولون باتجاه المستقبل الذي ينتظرهم في أرض الوطن، فيتصورون أن السعادة هي أمامهم وليس حولهم<br /><br />كم كان المفكر والمؤرخ البريطاني الشهير توماس كارلايل مصيباً عندما قال : " لا يصح أبداً أن ننشغل بما يقع بعيداً عن نظرنا وعن متناول أيدينا، بل يجب أن نهتم فقط بما هو موجود بين أيدينا بالفعل<br /><br />لقد كان السير ويليام أوسلير ينصح طلابه بأن يضغطوا في رؤوسهم على زر يقوم بإغلاق باب المستقبل بإحكام، على اعتبار أن الأيام الآتية لم تولد بعد، فلماذا تشغل نفسك بها وبهمومها<br /><br />إن المستقبل، حسب رأيه، هو اليوم، فليس هناك غد، وخلاص الإنسان هو الآن، الحاضر، لهذا كان ينصح طلابه بأن يدعوا الله كي يرزقهم خبز يومهم هذا. فخبز اليوم هو الخبز الوحيد الذي بوسعك تناوله<br /><br />أما الشاعر الروماني هوراس فكان يقول قبل ثلاثين عاماً قبل الميلاد:"سعيد وحده ذلك الإنسان الذي يحيا يومه ويمكنه القول بثقة: أيها الغد فلتفعل ما يحلو لك، فقد عشت يومي<br /><br />إن من أكثر الأشياء مدعاة للرثاء في الطبيعة الإنسانية أننا جميعاً نميل أحياناً للتوقف عن الحياة، ونحلم بامتلاك حديقة ورود سحرية في المستقبل – بدلاً من الاستمتاع بالزهور المتفتحة وراء نوافذنا اليوم. لماذا نكون حمقى هكذا، يتساءل ديل كارنيغي؟ أوليس الحياة في نسيج كل يوم وكل ساعة ؟<br /><br />إن حال بعض المغتربين لأشبه بحال ذلك المتقاعد الذي كان يؤجل الكثير من مشاريعه حتى التقاعد. وعندما يحين التقاعد ينظر إلى حياته، فإذا بها وقد افتقدها تماماً وولت وانتهت.<br /><br />إن معظم الناس يندمون على ما فاتهم ويقلقون على ما يخبئه لهم المستقبل، وذلك بدلاً من الاهتمام بالحاضر والعيش فيه</div><br /><div align="center"><br />ويقول دانتي في هذا السياق :"فكــّر في أن هذا اليوم الذي تحياه لن يأتي مرة أخرى. إن الحياة تنقضي وتمر بسرعة مذهلة. إننا في سباق مع الزمن. إن اليوم ملكنا وهو ملكية غالية جداً. إنها الملكية الوحيدة الأكيدة بالنسبة لنا<br /><br />لقد نظم الأديب الهندي الشهير كاليداسا قصيدة يجب على كل المغتربين وضعها على حيطان منازلهم<br /><br />تقول القصيدة : “تحية للفجر، انظر لهذا اليوم ! إنه الحياة، إنه روح الحياة في زمنه القصير. كل الحقائق الخاصة بوجود الإنسان: سعادة التقدم في العمر، مجد الموقف، روعة الجمال. إن الأمس هو مجرد حلم انقضى، والغد هو مجرد رؤيا، لكن إذا عشنا يومنا بصورة جيدة، فسوف نجعل من الأمس رؤيا للسعادة، وكل غد رؤيا مليئة بالأمل. فلتول اليوم اهتمامك إذن، فهكذا تؤدي تحية الفجر<br /><br /><br /><br />لمَ لا يسأل المغتربون عن أوطانهم السؤال التالي ويجيبون عليه، لعلهم يغيرون نظرتهم إلى الحياة في الغربة<br /><br />هل أقوم بتأجيل الحياة في بلاد الاغتراب من أجل الاستمتاع بمستقبل هـُلامي في بلادي، أو من أجل التشوق إلى حديقة زهور سحرية في الأفق البعيد؟<br /><br />كم أجد نفسي مجبراً الى أن أردد مع عمر الخيام في رائعته<br /><br />لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان<br /><br />واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان </span></strong></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-2323506479374984572010-04-12T05:40:00.003+02:002010-04-12T05:50:38.091+02:00دورة المال<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjxkS1WBcH6c8LIkcaxu-Ki-A9sl18-WO8ojPCABVNx4L5lRuLU94esohH76voo5LW3QE2hqQYPv4qUTdhNruerhYH7sZs1S4s-G7pyhow8F4f_kNHgKUrZqDXpYJh7lKfvBj3j31tSQ1s/s1600/money.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; DISPLAY: block; HEIGHT: 318px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5459092396038313250" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjxkS1WBcH6c8LIkcaxu-Ki-A9sl18-WO8ojPCABVNx4L5lRuLU94esohH76voo5LW3QE2hqQYPv4qUTdhNruerhYH7sZs1S4s-G7pyhow8F4f_kNHgKUrZqDXpYJh7lKfvBj3j31tSQ1s/s400/money.jpg" /></a><br /><div align="center"><br /><br /><span style="font-size:130%;"><strong>السماء تمطر على شاطئ ما في بلدة صغيرة تبدو مهجورة تماما. فهي مثل غيرها من المدن تمر بظروف إقتصادية صعبة والجميع غارق في الديون، ويعيش على السلف.<br /><br />فجأة ، يأتي رجل سائح غني إلى المدينة و يدخل الفندق ويضع 100 دولارًا على كاونتر الاستقبال، ويذهب لتفقد الغرف في الطابق العلوي من أجل اختيار غرفة مناسبة.<br /><br />في هذه الأثناء يستغل موظف الإستقبال الفرصة ويأخذ المئة دولار ويذهب مسرعًا للجزار ليدفع دينه.<br /><br />الجزار يفرح بهذه الدولارات ويسرع بها لتاجر الماشية ليدفع باقي مستحقاته عليه.<br /><br />تاجر الماشية بدوره يأخذ المئة دولار ويذهب بها إلى تاجر العلف لتسديد دينه .<br /><br />وتاجر العلف يذهب لعاهرة المدينة لتسديد ما عليه من متسحقات متأخرة. غني عن الذكر أنها هي أيضا أصبحت تعرض خدماتها عن طريق السلف نسبة إلى الظروف الإقتصادية الصعبة.<br /><br />وعاهرة المدينة تركض مسرعة لفندق المدينة والتي تستأجر فيه الغرف الخاصة لخدمة زبائنها وتعطي لموظف الإستقبال المئة دولار.<br /><br />موظف الإستقبال يضع المئة دولار مرة أخرى مكانها على الكاونتر قبل نزول السائح الثري من جولته التفقدية.<br /><br />ينزل السائح والذي لم يعجبه مستوى الغرف ويقرر أخذ المئة دولار ويرحل عن المدينة ولا أحد من سكان المدينة كسب أي شيء.<br /><br />وهكذا ، تدار الأعمالها التجارية هذه الأيام </strong></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-38133661147671395492010-03-26T18:39:00.003+02:002010-03-26T18:57:39.203+02:00Do You Really Care?<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhnpgUIbuQu1FOYD3CaiBPJG4DWvZ290N-NYJePybBy6TW3McBMPu3kreU94_M_dEgeni9Obkoq6nAxdylKinNGR-q73g5KMN3Pdw11qyl2WeHsBRCyhga5Hn2aMSsKgiALNRNeLtQjTh8/s1600/bmw.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 321px; DISPLAY: block; HEIGHT: 450px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5452983372455394850" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhnpgUIbuQu1FOYD3CaiBPJG4DWvZ290N-NYJePybBy6TW3McBMPu3kreU94_M_dEgeni9Obkoq6nAxdylKinNGR-q73g5KMN3Pdw11qyl2WeHsBRCyhga5Hn2aMSsKgiALNRNeLtQjTh8/s400/bmw.jpg" /></a><br /><strong></strong><br /><strong></strong><br /><br /><strong>دعايه سيارات</strong></div><div align="center"><strong>BMW</strong></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong> المستعمله </strong></span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>يعنى سكند هاند لا مؤاخذه طبعا الصوره تلوح و مكتوب ايه بقى ده بيت القصيد</strong></span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong><br />You know you are not <span style="color:#cc0000;">the first</span><br />But do you <span style="color:#cc0000;">really care</span><br /></strong></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-44470148659609477692010-03-09T18:53:00.003+02:002010-03-09T19:11:43.989+02:00معادلات رياضيه<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhRygr9wJBvhVxBYHdo-1Xsinqtu2YmijCh95xafkuLR1e04JrpsnqGqFOg0DrHN-rhG-tvFJB64NAOviIfbvUfxaxKeHWKd66ohh-0ilEi_bgOZ5w1DJtvEu1I_Kk4KkcBHiI7ToFPLRU/s1600-h/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B1.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 211px; DISPLAY: block; HEIGHT: 189px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5446682804996342962" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhRygr9wJBvhVxBYHdo-1Xsinqtu2YmijCh95xafkuLR1e04JrpsnqGqFOg0DrHN-rhG-tvFJB64NAOviIfbvUfxaxKeHWKd66ohh-0ilEi_bgOZ5w1DJtvEu1I_Kk4KkcBHiI7ToFPLRU/s400/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B1.jpg" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiAj4Gfs8rP61iYXnEgbFSjfdiAGQZn6FTFGgfHM7SsC_1YihPGb0kq-2jgrIR4usbPbaq0DhE1gYCtLKrmiXF3OFHC5mTRuJmuG2BBJON5J2bF30zYYvqBXXBuMOyVepjLEoKhPtSiKd0/s1600-h/%D8%AD%D8%AD%D8%AD.jpg"></a><br /><br /><div align="center"><br /><span style="font-size:130%;"><strong><span style="color:#ffff33;">المعادلة الأولى<br />الإنسان = أكل + نوم + عمل + متعة<br />الحمار = أكل + نوم<br /><br />عليه:<br />الإنسان = حمار + عمل + متعة<br /><br />الإنسان – متعة = حمار + عمل<br /><br />وبصيغة أخرى<br />الأنسان الذي لا يعرف كيف يتمتع بالحياة يساوي حمار يعمل<br /></span><br /></strong><strong><span style="color:#009900;">المعادلة الثانية<br />الرجل = أكل + نوم + كسب المال<br />الحمار= أكل + نوم<br />عليه فان:<br />الرجل = حمار + كسب المال<br />الرجل – كسب المال = حمار<br /><br />وبصيغة أخرى<br />الرجل الذي لا يكسب مالا يساوي حمار<br /></span><br /></strong><strong><span style="color:#3333ff;">المعادلة الثالثة<br />المرأة = أكل + نوم + صرف المال<br />الحمار= أكل + نوم<br />عليه فان:<br />المرأة = حمار + صرف المال<br />المرأة – صرف المال = حمار<br /><br />وبصيغة أخرى<br />المرأة التي لا تصرف تساوي حمار<br /></span><br /></strong><span style="color:#ff0000;"><strong>الاستنتاج من المعادلتين الثانية و الثالثة<br />الرجل يكسب المال حتى لا يدع المرأة تصبح حمار و المرأة تصرف المال لكي لا تدع الرجل يصبح حمارا<br />و مما تقدم نتوصل للمعادلة التالية :<br /><br />الرجل + المرأة = حمار + كسب المال + حمار + صرف المال<br />و بحذف كسب و صرف المال من المعادلة توصلنا إلى الحقيقة التالية<br /><br />الرجل + المرأة = حمارين يعيشان بسعادة مع بعضهما البعض<br /><br /></strong></span></span></div></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-73095483570318685802010-02-23T20:44:00.002+02:002010-02-23T21:56:04.038+02:00Happy Life<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgREsNfQ8rJy0pFXg53Oejha1s79NGFoMtUM488hBIVznE69pj8Qp8uI-vh0XtD11PAQWTroEqBFHccwFR-oeh8vH4iK9V0UO849asIgNLlh31VUuRV3zFdKwTcbF00B3gBWzYg09_onfE/s1600-h/imagesCAAHSUD9.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 107px; DISPLAY: block; HEIGHT: 107px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5441530048949185906" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgREsNfQ8rJy0pFXg53Oejha1s79NGFoMtUM488hBIVznE69pj8Qp8uI-vh0XtD11PAQWTroEqBFHccwFR-oeh8vH4iK9V0UO849asIgNLlh31VUuRV3zFdKwTcbF00B3gBWzYg09_onfE/s400/imagesCAAHSUD9.jpg" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;"><strong>Five Rules For MEN To Follow To A Happy Life:<br /><br />1<span style="color:#33cc00;">. It's important to have a woman, who helps at home, cooks and cleans up</span>.<br /><br />2. <span style="color:#3366ff;">It's important to have a woman who can make you laugh & Happy.</span><br /><br />3. <span style="color:#cc33cc;">It's important to have a woman, who you can trust and who doesn't lie to you</span>.<br /><br />4. </strong><strong><span style="color:#ffff33;">It's important to have a woman, who loves to be with u & satisfy you in Sex .<br /></span><br /></strong></span><span style="font-size:180%;"><strong>5. </strong><span style="color:#ff0000;"><strong>It's very, very important that these four women never know about each other.<br /><br /></strong></span></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com7tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-65778082939934228872010-02-19T22:18:00.005+02:002010-02-19T22:44:19.674+02:00السقف<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh4nWAwxSYMeOSmNgET0QMUsshenVaarcCt19S3mk2kETVql0fN4yJzo35eMPUZ2uAhm3vxM-JmRh1AqD7vEfjzYqbWZbXNy8AI1BJSwR8W7N2_yR8GiOJeC5-5vc6EKI8jqqHs9YEEPyk/s1600-h/head_bild2.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; DISPLAY: block; HEIGHT: 78px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5440057108686515394" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh4nWAwxSYMeOSmNgET0QMUsshenVaarcCt19S3mk2kETVql0fN4yJzo35eMPUZ2uAhm3vxM-JmRh1AqD7vEfjzYqbWZbXNy8AI1BJSwR8W7N2_yR8GiOJeC5-5vc6EKI8jqqHs9YEEPyk/s400/head_bild2.jpg" /></a><br /><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">الخبر ده كان فى احدى جرايد ابوظبى و بعدين حسيت انه له علاقه بالبوست بتاعلى اللى فات بخصوص اسقف الطموحات و الاحلام<br />بالبلدى كده ادى السقف و لا بلاش فيما يلى الخبر كما قراته<br />المال قد لا يشتري الحب، لكنه يبتاع للعشاق ليلة من الرفاهية او اسبوعا من الاحلام الجامحة في فنادق الامارات الفارهة التي تقدم عروضا استثنائية لعيد الحب يمكن ان تصل كلفتها الى مليون دولار اميركي.<br />وأعلن قصر الامارات، فندق السبع نجوم في ابوظبي، عن عرض خاص يقدمه بمناسبة عيد الحب هو كناية عن اقامة لشخصين طوال اسبوع في ارقى اجنحة الفندق في مقابل مليون دولار اميركي.<br />هذا العرض الاسطوري الذي أعلنت عنه ادارة الفندق ويستمر حتى نهاية 2010، يتضمن سلسلة من النشاطات والهدايا الملفتة ابرزها تصميم ازياء خاصة بالنزلاء المحظوظين تحمل توقيع دار كريستيان ديور الباريسي وتركيب عطر خاص يحمل اسم النزلاء.<br />ويخصص الفندق الذي بني على ضفاف الخليج ويعد من الافخم في العالم، موظفين لكل زوجين يهتمون بأدق تفاصيل اقامتهما من السهر على راحتهما داخل الغرفة وصولا الى تنظيم جدول زياراتهما في سيارة فخمة من طراز «مايباخ» ستكون تحت تصرفهما طول مدة الاقامة.<br />وسيحظى العشاق الاثرياء ايضا بعشاء رومانسي في ضوء النجوم وعشاء رومانسي آخر على مركب شراعي في البحر.<br />ويمكن للنزلاء ان يقوموا بجولة شراعية في الخليج، ويمكنهم الاستفادة من جولة بمروحية فوق محميات للحياة البرية في الجزر المتناثرة قبالة سواحل امارة ابوظبي وفوق الكثبان الرملية في الربع الخالي.<br />وسيحصلون ايضا على تذاكر الطائرة في الدرجة الاولى وعلى فرصة للتعرف على الصيد بالصقور ومراقبة الطيور المهاجرة في الصحراء.<br />وذكرت معلومات نشرت في الصحف المحلية ان رجل اعمال روسياً اعرب عن رغبته في الحصول على العرض الخاص في قصر الامارات من دون الكشف عن هويته</span></strong>. </div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-34430519494377648332010-02-13T18:37:00.004+02:002010-02-13T18:52:21.093+02:00عكس التعاسه؟<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhIW8MIxKCF5jThzTVNJ8w1banD6VsfHa7IA9yNHmGB8t1JMaQc3Oxf7sdwiYM-vVvJCch47BmoGQWynUVe1ARSQcUgqpB3ME0FZ9IYY1SvlwOS0syAj2dc0drP9QtZr6kuz9TcRz7d77U/s1600-h/imagesCA4QQS0S.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 126px; DISPLAY: block; HEIGHT: 127px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5437770850805820130" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhIW8MIxKCF5jThzTVNJ8w1banD6VsfHa7IA9yNHmGB8t1JMaQc3Oxf7sdwiYM-vVvJCch47BmoGQWynUVe1ARSQcUgqpB3ME0FZ9IYY1SvlwOS0syAj2dc0drP9QtZr6kuz9TcRz7d77U/s400/imagesCA4QQS0S.jpg" /></a><br /><div align="center"><br /><br /><span style="font-size:130%;"><strong>يقال ان أفضل تعريف للتعاسة هو أنها تمثل الفجوة بين قدراتنا وتوقعاتنا<br />اننا نعيش في هذه الحياة بعقلية السنجاب<br /><br />فالسناجب تفتقر إلى القدرة على التنظيم رغم نشاطها وحيويتها<br />فهي تقضي عمرها في قطف وتخزين ثمار البندق بكميات أكبر بكثير من قدر حاجتها.<br /><br />فإلى متى نبقى نجري لاهثين نجمع ونجمع ولا نكتفي<br /><br />ولا نضع سقفا لطموحاتنا يتناسب مع قدراتنا؟؟<br /><br />إن نملك اروع النِعم ، فهي قريبة هنا في ايدينا، نستطيع معها أن نعيش أجمل<br />اللحظات مع احبابنا ومع الكون من حولنا ؟؟<br /></strong></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-37935373309800278352010-02-01T22:13:00.003+02:002010-02-03T22:49:03.435+02:00المرأه و القهوه - اقتباس<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsaZ9OVCQ54WLg-z47cxE6wD0doEH636Tr9fHd3JMkPREAPpBFkSTk8D6eHxBLFnYkZUrxZNdoW83-E0k729ICHC8sqokx0j99E5ltdpUHiRmdvWW4r9UyRerPI1xrvkOA08IacgpKTo8/s1600-h/images.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 305px; DISPLAY: block; HEIGHT: 247px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5433371379035614850" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsaZ9OVCQ54WLg-z47cxE6wD0doEH636Tr9fHd3JMkPREAPpBFkSTk8D6eHxBLFnYkZUrxZNdoW83-E0k729ICHC8sqokx0j99E5ltdpUHiRmdvWW4r9UyRerPI1xrvkOA08IacgpKTo8/s400/images.jpg" /></a><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>المرأة كالقهوة والقهوة كالمرأة ..<br />بعضنا يحبها حلوة ... وبعضنا يحبها مُرّة<br />بعضنا يحبها خفيفة ... وبعضنا يحبها ثقيلة<br />بعضنا يحبها وسط ... وبعضنا يحبها عالريحة<br />البعض يحبها مغلية ... والبعض يحبها مزبوطة<br />آخر يحبها رائقة ... وآخر يحبها وعلى وجهها قشوه<br />واحد يحبها ساخنة ... والثاني يحبها فاترة<br />الثالث يشربها شفة شفة ... والرابع يشربها شفطاً<br />الخامس تسمع صوته وهو يشفها ... والسادس يذوقها على الساكت<br />ناس يشربونها بفنجان كبير ... وناس يشربونها بفنجان صغير<br />ناس يمسكون الفنجان من وسطه ... وناس يمسكونه من أذنه<br />ناس يشربون الفنجان كاملاً ... وناس لا يشربون إلاّ نصف الفنجان<br />ناس يشربون القهوة ويكتفون ... وناس يحملونها معهم في الترموس<br />ناس يشربونها في كل مكان ... وناس لا يشربونها إلاّ في بيوتهم<br />رجل يحب القهوة إفرنجية ... ورجل يحبها عربية<br />رجل يحبها نسكافيه ... وآخر يحبها كافي وبس<br />واحد يحبها مع حب الهيل ... وآخر يحبها كلها حب هيل ... والباقي لا حب ولا هيل<br />الدنيا أمزجة .....<br /><br /><br />هناك من لا يشرب القهوة إلاّ إذا عرف نوع البن ...<br />هناك من يشربها كيفما كان البن<br />هناك من يبحث في البن عن ماركته العالمية ... وهناك من لا يهمه من البن إلاّ نكهته الأصلية<br />هناك من يشتري البن ليحمصه على يده ... وهناك من يشتريه مطحوناً خالصاً<br />هناك من يشتري كيس البن مقفلاً ... وهناك من يشتري كيس البن مفتوحاً<br /><br /><br />وبعد أن يشربوا القهوة ينقسمون إلى قسمين ...<br />قسم يهوى قراءة الفنجان ليعرف الأسرار ويفك الرموز ،<br />وقسم يضحك على القارئين...<br />لأن رواسب القهوة مثل بعض النساء لغز لا سبيل إلى حله أبداً أبداً ،<br />هناك نساء يدّعِين معرفتهن بقراءة الفنجان !!!<br />... لأنه لا يفهم المرأة إلاّ المرأة ...<br />ولا تنسى أنه وبرغم محبتنا للقهوة<br />لا بد أن نفهم أن الإفراط في كل شيء ضار إلاّ في الحب ...<br />فالإنسان كلما أفرط فيه أحس بجمال الدنيا وروعة العمر وخفايا نفسه ...<br /><br /><br />الذين يشربون القهوة شفطاً هم الناس العاديين الذين لا يُحْسِنون الاستمتاع بلذة الأشياء ...<br />أما الذين يشربونها شفة شفة فهم الفنانون الملهمون المقدرون لعظمة البن<br />الناس يسمعون صوتك و انت تشرب القهوه عندما تكون صغيراً<br />... أما الكبير فلا يسمع حفيف فمه إلاّ الفنجان وحده<br />تُمسك بالفنجان من وسطه و لا تمسك به من أذنه ؟<br />فالفنجان كالزئبق الذي إذا تركته في راحتك استقر في يدك ،<br />أما إذا ضغطت عليه تسلل من بين أصابعك<br />القهوة هي المرأة والمرأة هي الحب والحب هو المرأةوكلاهما كافيين الحياة ولذة الوجود</strong></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com9tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-51114686285525460892010-01-31T21:31:00.002+02:002010-01-31T21:34:43.478+02:00الف مبروك<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjWNYBjFpYYzalLAg60zgaN_i5-yME5ExprgV5JgLn9hN89kVbItQS2GqXshgBfDlo_BUzZ4WBc7GafjRhXi3zA6MBHJPv1J_9Q_FYQet83XQe4wJXurNeFZJl_W-TGbxxkEbnml-jQ1VI/s1600-h/imageGenerator.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 305px; DISPLAY: block; HEIGHT: 203px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5432989002598557730" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjWNYBjFpYYzalLAg60zgaN_i5-yME5ExprgV5JgLn9hN89kVbItQS2GqXshgBfDlo_BUzZ4WBc7GafjRhXi3zA6MBHJPv1J_9Q_FYQet83XQe4wJXurNeFZJl_W-TGbxxkEbnml-jQ1VI/s400/imageGenerator.jpg" /></a><br /><div></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-60784491282197541442010-01-29T00:43:00.003+02:002010-01-29T01:25:03.499+02:00مصر و الجزائر و الغربه<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgzZ5zD9-5Q-5ICxrDtg7Efc5-zqZf3zD6Hk3PGfz0nKT345W_i-xIndQoGrhBQGX_NMjr2VFY6CUcCUfZ_TcRkmJ6OGh2xRCOwHKBvJ85rXoshJaCCCDsInkzS7o4hWIxxFGWq4Dfmbso/s1600-h/201012821353584734_3.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 370px; DISPLAY: block; HEIGHT: 224px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5431935091573402962" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgzZ5zD9-5Q-5ICxrDtg7Efc5-zqZf3zD6Hk3PGfz0nKT345W_i-xIndQoGrhBQGX_NMjr2VFY6CUcCUfZ_TcRkmJ6OGh2xRCOwHKBvJ85rXoshJaCCCDsInkzS7o4hWIxxFGWq4Dfmbso/s400/201012821353584734_3.jpg" /></a><br /><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;">انتهت مباراه مصر و الجزائر اليوم بفوز ساحق اربعه اهداف بدون مقابل تابعت المباره مثل كثير من المباريات السابقه لكن الفارق ان </span></strong><strong><span style="font-size:130%;">الانتصار له طعم اجمل و احلى فى الغربه يجعلك تتذكر كل ما هو جميل فى مصر و تشعر بالفخر و الاعتزاز بانك مصرى و هذا طبيعى للوهله الاولى لكن بعد زوال السكره تاتى الفكره هل لا يوجد ما يجعلنا نعتز بمصريتنا غير مباريات الكره </span></strong></div><br /><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;">اعتقد بلاش فلسفه و مفيش داعى الواحد ينكد على نفسه فى ليله زى دى و ماله كوره كوره اى حاجه تفرحنا و تبسطنا و لا احنا غاوين نكد زى التمثليات العربى بتاعت الابيض و الاسود عندما يضحك الممثلون يقولون اللهم اجعله خير</span></strong></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-13892863082507677762010-01-26T19:19:00.004+02:002010-01-26T19:42:06.135+02:00نظرية القطار<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiMv-Z9IXVzhHF0PIxgNhAraqiWE8CKhU3FavhF1dWtySfsvoyCwkOVIn5S_cYRXq9WUhmprI7kSn0bLKDVLYrkBrcuvUZFEThsnxJXAu5QkaOQmLVseZntCrYK90lpe9TZ_ApWYbppQco/s1600-h/images.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 213px; DISPLAY: block; HEIGHT: 178px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5431104906591328146" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiMv-Z9IXVzhHF0PIxgNhAraqiWE8CKhU3FavhF1dWtySfsvoyCwkOVIn5S_cYRXq9WUhmprI7kSn0bLKDVLYrkBrcuvUZFEThsnxJXAu5QkaOQmLVseZntCrYK90lpe9TZ_ApWYbppQco/s400/images.jpg" /></a><br /><div align="right"><br /><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">إذا مرَّ القطار وسمعت جلبة لإحدى عرباته فاعلم أنها فارغة، وإذا سمعت تاجراً يحرّج على بضاعته وينادي عليها فاعلم أنها كاسدة<br />إن كل فارغ من البشر والأشياء له جلبة وصوت وصراخ، أما العاملون المثابرون فهم في سكون ووقار؛ لأنهم مشغولون ببناء صروح المجد وإقامة هياكل النجاح<br /><br />السيف يقص العظام وهو صامت، والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف، إن علينا أن نصلح أنفسنا ونتقن أعمالنا، وليس علينا حساب الناس والرقابة على أفكارهم والحكم على ضمائرهم، الله يحاسبهم والله وحده يعلم سرّهم وعلانيتهم، ولو كنا راشدين بدرجة كافية لما أصبح عندنا فراغ في الوقت نذهبه في كسر عظام الناس ونشر غسيلهم وتمزيق أكفانهم<br />التافهون وحدهم هم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح، أما الخيّرون فأعمالهم الجليلة أشغلتهم عن توافه الأمور كالنحل مشغول برحيق الزهر يحوّله عسلاً فيه شفاء للناس، إن الخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور، لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها<br /><br />وفي كتب الأدب أن شاباً خاملاً فاشلاً قال لأبيه: يا أبي أنا لا يمدحني أحد ولا يسبني أحد مثل فلان فما السبب؟ فقال أبوه: لأنك ثور في شكل إنسان، إن الفارغ البليد يجد لذة في تحطيم أعمال الناس ويحس بمتعة في تمريغ كرامة الرّواد، لأنه عجز عن مجاراتهم ففرح بتهميش إبداعهم، ولهذا تجد العامل المثابر النشيط منغمساً في إتقان عمله وتجويد إنتاجه ليس عنده وقت لتشريح جثث الآخرين ولا بعثرة قبورهم، فهو منهمك في بناء مجده ونسج ثياب فضله<br /><br /></span></div></strong>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-85536552509455948362009-12-31T20:41:00.001+02:002009-12-31T20:43:06.944+02:002010<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhcdVFyYbnAOwRDus-tJO2nCFuA6IEIB-Fv6MQK4Bo3If8euRsEQ02vOg7WwLIwzwTsPlopRiedAHK2utAEyOgT3-BK9HuAY1uU_sQzT4q-NudamS3_D6U73G4R2ajgX0qrJKCNs1sK2j0/s1600-h/image002.jpg"><img style="display:block; margin:0px auto 10px; text-align:center;cursor:pointer; cursor:hand;width: 400px; height: 190px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhcdVFyYbnAOwRDus-tJO2nCFuA6IEIB-Fv6MQK4Bo3If8euRsEQ02vOg7WwLIwzwTsPlopRiedAHK2utAEyOgT3-BK9HuAY1uU_sQzT4q-NudamS3_D6U73G4R2ajgX0qrJKCNs1sK2j0/s400/image002.jpg" border="0" alt=""id="BLOGGER_PHOTO_ID_5421472636398007970" /></a>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-8226465914113530992009-05-29T08:26:00.003+03:002009-05-29T09:19:00.262+03:00الركن البعيد الهادى<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIhN-v3qZfp3LoWqA_xlGGRo-guH4_qjAlEFe2bjjvOv0JQr7VPdXDXnFv7W4g81dLQ31WVZcDxTuG2TzlSasE8db5iCRGKoSYSDTm5KayH0cWZ4IkcLzEGmWfPhyphenhyphenttGRnTJiAhmmfqls/s1600-h/videoal3rab-911deb1f48.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; DISPLAY: block; HEIGHT: 286px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5341125374806226274" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIhN-v3qZfp3LoWqA_xlGGRo-guH4_qjAlEFe2bjjvOv0JQr7VPdXDXnFv7W4g81dLQ31WVZcDxTuG2TzlSasE8db5iCRGKoSYSDTm5KayH0cWZ4IkcLzEGmWfPhyphenhyphenttGRnTJiAhmmfqls/s400/videoal3rab-911deb1f48.jpg" /></a><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><br />شعرت اليومين اللى فاتو بشويه تعب زى ما يكون برد غالبا من التكيف المهم عقلى بدا يودى و يجيب يا واد انت لعبت مع خنازير قريب طب سلمت على حد امريكانى و لا مكسيكي طبعا الاجابات كانت بالنفى و افتكرت التكيف اللى كان ضارب فى وشى طول النهار قلت تبقى بسيط شويه راحه و تعدى لزوم الراحه استلقيت امام التلفزيون مع كبايه شاى سخنه علشان نتسلى و الوقت يمر </span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><br />بدأت بالمحور برنامج 48 دقيقه عاملين حلقه عن الصحه و نازلين غم مصر فيها كام مليون حاله كبد وبائى و كام مليون فشل كلوى و كام مليون سرطان و عمالين يعددوا و طبعا حودوا على انفلونزا الطيور و منها على الخنازير ان بصراحه بدات اكتئب و احسن ان المرض حيزيد على</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><br />حولت على الحياه لقيت برنامج جايب الفنانين بعد ما كبروا و كله بيشتكى من المرض و اغلبهم كانوا بتوع كومديا علشان لما تشوفهم تتضايق اكتر المنتصر بالله و اتصلوا على جورج سيدهم طبعا مقدرش يرد عليهم و اخيرا محمد شرف اللى حيعمل عمليه قريب بس مرضيش يفصح عنها ايه بالضبط طبعا ربنا يكون فى عونهم ويشفى الجميع الاكتئاب زحف على بزياده و جهاز المناعه بدا ينهار</span></div><span style="font-size:130%;"><br /><div align="center"><br />بسرعة قلبت على دريم قلت نفوق بسرعه لقيت برنامج بتاع عمرو الليثى و عمال يزعق وسط العشوائيات مفيش ميه ولا صرف صحى و لا كهرباء و الزباله فى كل مكان طبعا الخلفيه للصوره كانت اساسا مش محتاجه تعليق فما بلكم بالزعيق </div><div align="center"> </div><div align="center"><br />جريت على تلفزيون الحكومه الفضائيه المصريه لقيت برنامج اللعب مع الكبار بتاع بسمه وهبى و مستضيفه المغنيه انغام ايوه هى بتاعت الركن البعيد الهادى و فى نفس المكان فى النادى بتاعت زمان يعنى الست انغام من جيلنا و اتجوزت مرتين و مخلفلها عيلين بس ايه بسم الله مشاء الله هى و بسمه يشرحوا النفس الحزينه كل واحده ضاربه بوت بكعب تلاتاشر سم و الوجه ايه تقلش بنت عشرين سنه طبعا ده غير اللبس حدس و لا حرج و الجسم زى ماهو شد بلاده مضربش فيه مفك<br /></div><br /><div align="center">اصبت بالاسبهلال مش دى انغام بتاعتا يعنى الخامات و الجينات المصرى شغاله اهه زى الفل لا قلنا لبنانى و لا مغربي لا سحر و لا شعوزه امال ليه اغلبية الستات بعد الجوازه الواحده تبدا في الانحدار من يوم الصباحيه و مع اول عيل تقلب من عصفوره الى فرخه امهات و جسمها يضرب و متشفهاش الا و هى ماسكه سندوتش و بتجرى ورا العيل تزغطه و طبعا الواد مبيكلش تقوم ضاربه هى السندوتش احسن ما نرمى نعمه ربنا لاتزول من وشك و ده فيها كام كيلو زياده وزن<br /><br />بصراحه الروح المعنويه ارتفعت و جهاز المناعه اشتغل و نسيت الغم بتاع القنوات الخاصه اللى بقت تتنافس مين يجيب اكتئاب للمواطن اسرع كل ده علشان الاعلانات طبعا و تحقيق اعلى نسبه مشاهده ماهو بقى بزنس بصراحه زودوها شويه خايف افتح مره الاقيهم جايبين نسوان لابسه اسود و عماله تعدد و تطلطم علشان يسخنوا الحلقه و على فكره اول مره اعرف قيمه التلفزيون الحكومى رغم انى كنت بكرهه طول عمرى</span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com9tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-18293842591094807322009-05-16T20:38:00.004+03:002009-05-29T09:34:36.085+03:00ليس كل ما بعرف يقال<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEibQ2glr5kh73WrihG3_cCr04tTiNPm8oR0ArI6-goFC3KZp1JsVtB6gfBvBQOfUNJ4WMjQeS_s7qHA3vOCsdAfzC5Ev_s2csSDe64Wo7NQQIflgWKQqXXw59xbKVIFBwYzPgBlXSgrt9g/s1600-h/guillotine.gif"><img style="MARGIN: 0px 0px 10px 10px; WIDTH: 33px; FLOAT: right; HEIGHT: 63px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5341130329902524098" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEibQ2glr5kh73WrihG3_cCr04tTiNPm8oR0ArI6-goFC3KZp1JsVtB6gfBvBQOfUNJ4WMjQeS_s7qHA3vOCsdAfzC5Ev_s2csSDe64Wo7NQQIflgWKQqXXw59xbKVIFBwYzPgBlXSgrt9g/s400/guillotine.gif" /></a><br /><div><span style="font-size:130%;"></span><br /><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين - محامي - فيزيائي </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>... وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ ) فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذنيوعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأسعالم الدين توقفت .فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته .ونجا عالم الدين </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>.وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ،! ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقف ..فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالةكلمتها ، ونجا المحامي </strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،فأصلحوا العقدة و! انزلوا ا لمقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه</strong></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلاً أحياناً ، حتى وإن كنت تعرف اكثر من غيرك</strong></span> </div></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-8319748368933428222009-05-08T01:38:00.003+03:002009-05-08T01:53:52.092+03:00تحسبها صح تعيشها صح<div align="center"> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">(منقول)<br />فى اعلان غريب بيطارد الناس فى شوارع المحروسة بالاضافة للتلفزيون واللى شعارة تحسبها صح .... تعيشها صح .. مستفزززززز جدا .... واحد بيوفر في استهلاك المياه (إللي هي المَيّه يعني!) وهو ده إللي خلاّه يدَخّل ابنه أحسن مدارس!!!! يا سلااااااام!! طب إيه العلاقه؟؟؟!! .... وواحد تاني بيوفر فى استهلاك الكهربا واللقطة اللى بعدها المحروس بيجرى ورا عياله فى الشاليه بتاعه فى بورتو السخنة !!! وبعدين رمش العين وفرت من مصروفها وجابت لاب توب !!! مصروف إيه فى ليلتكم الزرقا على دماغكم إللى بيجيب لاب توب ده؟!!! وطبعا فى الاخر الجملة الاكثر استفزاززززززززز فى المجرة الارضية واللة متعديش حتى على الهنود<br /><br />..... احسبها صح ... تعيشها صح .... وعليه...... خدوا عندكم بقا.... هِيّا جت عليّا انا يعنى ؟؟؟!! ...<br />توتى وفر فى فلوس المخدرات بتاعته وجاب عربية هامر جديده !! </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">نوسة وفرت من فلوس الديسكو وسافرت فرنسا الصيف اللى فات وفى الغالب مش راجعه !! تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">سهير بتشرب علبة سجاير واحدة بس بدل اتنين وبفلوسها حجزت شهر فى الفورسيييييزووون فى الرويال سويت!</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">حنكش قلِّب باقية فلوس العيش اللى مامته كانت بتديهالو وبيهم دفع مصاريف الجامعة الامريكية !!<br /> تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">عم حسين بواب العمارة وفر من التيبس اللى بياخدوا من السكان واشترى رونالدينهو بتاع البرازيل !! </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">عادل صاحب شركة استيراد خصم من كل الموظفين 10 ايام وبيهم جاب خاتم سوليتير للفيونكه بتاعته !!</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> تحسبها صح .... تعيشها صح </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">صبحى وفر فى أكل الجبنة الروووومى وجاب فيلا فى التجمع الخامس بالبسين وجاب عوامة وزة كمان !!</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> تحسبها صح .... تعيشها صح</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> طأطأ بطل يجيب الكارت ابو 25 جنية وبيجيب الكارت ابو 10 جنية وبالفرق دفع المهر والشبكة وعمل فرحه فى لندن وبيقضى شهر العسل فى الكاريبى !</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">! تحسبها صح .... تعيشها صح</span></strong> </div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com10tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-58376764339257439522009-03-09T01:43:00.004+02:002009-03-11T17:31:14.404+02:00سيد حجاب<div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>قصيده سيد حجاب كتبها فى التمانينات مش عارف كل لما اقرائها اجدها متجدده كما لو كانت اتكتبت النهارده و بتوصف</strong> <strong>حالتنا يعنى تشخيص المرض وتم من زمان و اعراضه مرصوده برضه من زمان و العلاج اخر سطر فى القصيده حبه تخطيط مش معقول بقى من ساعتها للان مش عارفين نعالج المرض يا ترى الخلل فين؟؟؟؟؟؟؟؟</strong></span></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى ليه دنياك لخابيط...والغلب محيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">والعنكبوت عشش عل الحيط...وسرح عل الغيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى قوم هش الوطاويط...كفاياك تبليط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">صعبه الحياه والحل بسيط...حبة تخطيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">فتحت باب إستيرادك وصرفت فوق ضعف إيرادك </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">حلى للخواجه إستكراد ك </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">سابك بتقرا فى أورادك وده أشطك ونزل تشفيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى ليه دنياك لخابيط...والغلب محيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">والعنكبوت عشش عل الحيط...وسرح عل الغيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">.ومهولاتى تحب تزيط ساعة الفرح زغاريط تنطيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وفى المياتم هات يا صويت وفى المظاهرات سخن تشيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وفى الانتخاب تنسى التصويت</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى ليه دنياك لخابيط...والغلب محيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">والعنكبوت عشش عل الحيط...وسرح عل الغيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وليه بترشى وتتساهل وتبيع حقوقك بالساهل تستاهل النار تستاهل </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">ياغويط ويحسبك الجاهل ساهل وساهى وغبى وعبيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى ليه دنياك لخابيط...والغلب محيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> والعنكبوت عشش عل الحيط...وسرح عل الغيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى يا اللى الغلا عصرك والنهب فى عصرك حاصدك </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">قوم للحياه وأسبق عصرك ولا حاجه هاترجع مصرك</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> إلا أن تكون شغال ونشيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى ليه دنياك لخابيط...والغلب محيط</span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;"> والعنكبوت عشش عل الحيط...وسرح عل الغيط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">يا مصرى قوم...هش الوطاويط...كفاياك تبليط </span></strong></div><div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">صعبه الحياه والحل بسيط...حبة تخطيط</span></strong></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com3tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-37891418255912503592009-02-13T23:50:00.006+02:002009-05-29T09:56:26.034+03:00القناعة السلبيه<span style="font-size:130%;"></span><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgQ5pCqGjQIKoVtQzT8NKNrc12bZ2SKlMCmx3j4NyxFQhDxJ3DhhP7D_ypDuQQTEAgKsExHqWOxRX29QFEWzg72A3YGqo49F647WxFrtSm5iVBN4eX3HmmEJT6wF27hQG-S7f05fKULT_8/s1600-h/1_813780_1_34.jpg"><img style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 390px; DISPLAY: block; HEIGHT: 310px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5341135970594561874" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgQ5pCqGjQIKoVtQzT8NKNrc12bZ2SKlMCmx3j4NyxFQhDxJ3DhhP7D_ypDuQQTEAgKsExHqWOxRX29QFEWzg72A3YGqo49F647WxFrtSm5iVBN4eX3HmmEJT6wF27hQG-S7f05fKULT_8/s400/1_813780_1_34.jpg" /></a><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">قبل خمسين عاماً.. كان هناك إعتقادٌ بين رياضيِّ الجري مفاده.."إنّ الإنسانَ لا يستطيع أن يقطعَ مسافةَ المِيل في أقلّ مِن أربعة دقائق، وإن أيّ شخصٍ يُحاولُ كسرَ هذا الرقم سوفَ ينفجرُ قلبُهُ"ولكن أحدَ الرياضيين سألَ: "هل هناكَ شخصٌ حاولَ وانفجرَ قلبُهُ؟؟" فجاءتهُ الإجابةُ بالنفي.فبدأ بالتمرّنِ حتى استطاعَ أن يكسِرَ الرقمَ، ويقطعَ مسافةَ الميل في أقلّ مِن أربعةِ دقائقَ.في البداية ظنّ العَالمُ أنه مجنون.. أو أنّ ساعتَهُ غيرُ صحيحةٍ، ولكن.. وبعدَ أن رأوهُ، صدّقوا الأمرَ، واستطاعَ في نفسِ العام أكثر مِن (100 رياضيِّ) أن يكسروا ذلكَ الرقم.</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">القناعة السلبية </span><span style="font-size:130%;">هي التي منعتهُم أن يُحاولوا مِن قبل.. فلما زالت القناعة.. استطاعُوا أن يُبدعُوافي حياتِناتوجد الكثير مِن القناعات السلبية والتي نجعلها (شماعةً) للفشل.. فكثيراً ما نسمع كلمة:مستحيل ... صعب ... لا أستطيعوهذه ليست إلا </span><span style="font-size:130%;">قناعاتٌ سلبيةٌ ليسَ لها مِنَ الحقيقة شيء، والإنسان الجاد هو الذي يستطيعُ التخلصَ منها بسهولة</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">مثالٌ آخرُ يستحقّ السرد...ففي إحدى الجامعاتِ في كولومبيا حضرَ أحدُ الطلاب محاضرةَ مادةِ الرياضيات</span><span style="font-size:130%;"> وجلس في</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">آخر القاعة ونام بهدوء</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">.. وفي نهايةِ المحاضرة، إستيقظَ على أصواتِ الطلاب، ونظر إلى السبورة.. فوجدَ أنّ الأستاذ كتبَ عليها مسألتين.. فنقلهُما بسرعة وخرج مِنَ القاعةوعندما رجعَ إلى البيت، بدأ يُفكرُ في حلِّ هاتين المسألتين.كانت تلك المسألتين صعبةٌ عليه، فذهبَ إلى مكتبةِ الجامعة، وأخذ يبحثُ في كثيرٍ مِنَ المراجع علّه يستطيع حلهما، وبعد أربعةِ أيامٍ إستطاع أن يحلَّ المسألةَ الأولى وكان ناقماً على أستاذه الذي أعطاهم ذلك الواجب الصعب!!.في محاضرةِ الرياضيات اللاحقة.. إستغربَ مِن أن الأستاذ لم يطلبْ منهم الواجب، فذهبَ إليه وقال له: " يا أستاذ.. لقد استغرقتُ في حلّ المسألةِ الأولى أربعةَ أيامٍ وحلِلتُها في أربعةِ أوراق.. فهلا أحذت مني الحل".تعجّب الأستاذ وقال للطالب: " ولكني لم أعطِكم أيّ واجبٍ!!.. والمسألتين التي كتبتهما على السبورة هي أمثلةٌ كتبتها لكم عن المسائل التي عجزَ العلمُ عن حلـّها...!!"إنّ هذه القناعة السلبية جعلت الكثيرَ مِن العلماء لا يفكرون حتى في محاولةِ حلِّ هذه المسالة.. ولو كان هذا الطالبُ مستيقظاً، وسمع شرحَ الدكتور.. لما فكّرَ في حلّ المسألةومازالت هذه المسألةُ بورقاتها الأربعة معروضةً في تك الجامعةدعوةٌ صادقةٌ كي نكسر تلك القناعات السالبة فينا بإرادةٍ مِن حديد نشقُّ مِن خلالها طريقنا إلى القمة بإذن الله</span></div><br /><div align="center"></div><br /><div align="center"></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">راقِبْ أفكارَكَ لأنها ستُصبِحُ أفعَالاً</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">راقِبْ أفعالَكَ لأنها ستُصبِحُ عادات</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">راقِبْ عاداتَكَ لأنها ستُصبِحُ طِباعاً</span></div><br /><div align="center"><span style="font-size:130%;">راقِبْ طِباعَكَ لأنها ستُحدِّدُ مصِيرَكَ</span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-63200230634768701472009-02-07T00:48:00.003+02:002009-02-07T00:59:11.741+02:00عينك على اللابتوب<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjqO0mYeKDN9CNt9ET6bILrpGyZhNJsORFHYYtKuejigtvuNW4KWCtFcfIpAOskxsrtjLofYL6xDfhHrRQbT4fxas2PxRPkkW5lMz21EaZMwyNcT4yDvzXZYXCMp2F_3OLKF1cgclsDY8g/s1600-h/7c7141fa3b6b3aa4f47181cb32ddf77e.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5299820808053944882" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 300px; CURSOR: hand; HEIGHT: 400px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjqO0mYeKDN9CNt9ET6bILrpGyZhNJsORFHYYtKuejigtvuNW4KWCtFcfIpAOskxsrtjLofYL6xDfhHrRQbT4fxas2PxRPkkW5lMz21EaZMwyNcT4yDvzXZYXCMp2F_3OLKF1cgclsDY8g/s400/7c7141fa3b6b3aa4f47181cb32ddf77e.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIDrQ3ati7vwnCSrAbmc2mhD6GXc4o9-dOBFbvZktcceWssqH6ikVtkwur4hrgifkWHVtZgC95abs4KkKdoWbbAhOYzhVD2YT5SH98Wx0kkipPq4z38LmpzSCHuG8vtQd26PrXZDzjVrc/s1600-h/948db83a476270d43ceb23d902e39b5e.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5299820511009892514" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 400px; CURSOR: hand; HEIGHT: 299px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIDrQ3ati7vwnCSrAbmc2mhD6GXc4o9-dOBFbvZktcceWssqH6ikVtkwur4hrgifkWHVtZgC95abs4KkKdoWbbAhOYzhVD2YT5SH98Wx0kkipPq4z38LmpzSCHuG8vtQd26PrXZDzjVrc/s400/948db83a476270d43ceb23d902e39b5e.jpg" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;">اللابتوب الجديد حجمه بقى زى المحفظه ممكن يتحط فى الجيب بفتكر اول كمبيوتر جبته كان 486 طبعا قبل البنتيم و دول بروسسر و الكلام بتاع اليومين دول و كان الواحد يجيب برنامج الورد على 15 ديسكت و نقعد ننزله فى ساعه و نصف و تانى يوم نكمل الاكسل بقى بخمشتاشر ديسك تانين </span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"> الصوره معبره جدا بس اقول لكم الحق الاول افتكرته اعلان عن البنطلونات الجينز بس لما قريت الخبر عرفت انه لابتوب جديد من سونى اوعى عينك تروح فى حته تانيه<br /></span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"></span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com5tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-6262063762703972312009-01-31T19:30:00.002+02:002009-01-31T19:35:20.211+02:00احيانا الحل يكون اقرب مما نتصور<div align="center"><span style="font-size:130%;">قصه منقوله بس فيها معانى كتير منا محتاجين يفكروا فيها<br />احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام، ومسجون في جناح قلعه<br />هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحدة<br />ويروى عن لويس الرابع عشر ابتكاره لحيل وتصرفات غريبة<br />وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له<br />أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا<br />هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج<br />وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام<br />غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله<br />وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا<br />ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض<br />وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج أخر<br />يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل<br />إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق والأرض لايكاد يراها<br />عاد إدراجه حزينا منهكا ولكنه واثق إن الإمبراطور لايخدعه<br />وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط<br />وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح<br />فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا<br />ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه<br />وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها<br />عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضى<br />واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره<br />ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذو تعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة<br />وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره<br />من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل<br />وأخيرا انقضت ليله السجين كلها<br />ولاحت له الشمس من خلال النافذة.. ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب ويقول له: أراك لازلت هنا.<br />قال السجين: كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور<br />..... قال له الإمبراطور ... لقد كنت صادقا<br />سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي<br />' ' ' ' ' ' ' '<br />قال له الإمبراطور<br />لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغير مغلق..<br />* * *<br /> <br />استمتعت جدا بقراءة هذه القصة..<br />الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته<br />حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها<br />وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته</span></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com11tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-90618055265902287872009-01-14T21:47:00.004+02:002009-01-15T07:07:00.866+02:00انسانية الغرب<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEga2zrt1Uug7Qx_83eHeaYdUSSX3FZieR35uX7-AvvIzDhxkR3KfcHfQ4BSSD2uXHKGtV3YCZ2muw5UDFs1JZeT8TNXWq0CaLNuk0n2FaFuFZ6ELX2dg1EkY4yGZwW7fpwJtUZHUdXNC58/s1600-h/childAbuseAndHate.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5291380661586101026" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 380px; CURSOR: hand; HEIGHT: 264px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEga2zrt1Uug7Qx_83eHeaYdUSSX3FZieR35uX7-AvvIzDhxkR3KfcHfQ4BSSD2uXHKGtV3YCZ2muw5UDFs1JZeT8TNXWq0CaLNuk0n2FaFuFZ6ELX2dg1EkY4yGZwW7fpwJtUZHUdXNC58/s400/childAbuseAndHate.jpg" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg1knwrqxuuMpxZXLKApcnGpKPbueAQGr2EPQJtj_IvKqITJbu2BVx4FwLBCnnoIXYKM1X0nEg5TibWsW0JGiEiyN24TTM2REdhxvYABAmfCon6zItYQZFfXEIHld-Re3iTtJRH5eNxI3c/s1600-h/untitled.JPG"></a><br /><br /><div align="justify"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiDqzA7D0os4QCbij9PROdW6-eqSBLGF4ZxSHvjLX_sAVDTuKyxrJAoLorzg2WhUBpQfAla1uuVYnVvkyoGcaewI9lx8sEJSdif5qKkzesf9kiZrV5uQhdZ5pVZOruwRUOd0C_POXAeA2M/s1600-h/childAbuseAndHate2.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5291239268051082418" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 379px; CURSOR: hand; HEIGHT: 250px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiDqzA7D0os4QCbij9PROdW6-eqSBLGF4ZxSHvjLX_sAVDTuKyxrJAoLorzg2WhUBpQfAla1uuVYnVvkyoGcaewI9lx8sEJSdif5qKkzesf9kiZrV5uQhdZ5pVZOruwRUOd0C_POXAeA2M/s400/childAbuseAndHate2.jpg" border="0" /></a><br /><br /><br /><div align="right"><span style="font-size:130%;">طفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين على صاروخ سيمزق أشلاءهم لو كانت صاحبة هذه الصورة طفلة فلسطينية لقامت الدنيا ولم تقعد وهي تتحدث عن وحشية الفلسطينيين والعرب والمسلمين الذين يعلمون أطفالهم القتل وسفك الدماء.. لكنها - يا سادة- لطفلة إسرائيلية دعاها جيش الاحتلال الصهيوني لتكتب رسالتها لأطفال فلسطين على صاروخ سيمزق أشلاءهم.. وهذه الدعوة لا تدل إلا على ذروة الإنسانية.. إنسانية الغرب التي تنظر للعرب على أنهم أدنى بكثير من الحيوان </span></div><br /><br /><div align="right"><span style="font-size:130%;">تحديث</span></div><br /><br /><div align="right"><span style="font-size:130%;">حتى ينقطع الشك باليقين يرجى التركيز علىالصوره الاولى مره اخرى مع الكتابه على القنبله على شمال ايد البنت يعنى دون لود الصوره و بعدين تكبرها بقى براحتك مكتوب </span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><span style="color:#ff0000;">From Israel</span> </span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;"></span> </div><div align="right"> </div><br /><br /><div align="right"></div><br /></div></div>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com9tag:blogger.com,1999:blog-1397480813306006527.post-18307472417243200402008-12-03T07:03:00.002+02:002008-12-03T07:12:53.762+02:00اكل العيش مر<p><iframe allowfullscreen='allowfullscreen' webkitallowfullscreen='webkitallowfullscreen' mozallowfullscreen='mozallowfullscreen' width='320' height='266' src='https://www.blogger.com/video.g?token=AD6v5dxNvvJlYIuxfR3pwcwJNfYA_o1I0CO6yE8TQBy5rRvGDSyh5JP3TJZ1CQyMwWfeYU2o9zHCOSmz6yvB_H-fuw' class='b-hbp-video b-uploaded' frameborder='0'></iframe></p><p>علشان محدش يشتكى من الشغل </p>FOrtyhttp://www.blogger.com/profile/00133707310783716514noreply@blogger.com6